سيدة صينية متهمة بأكثر من سرقة ذهب من معرض باريس أبسولوت ريكوردز للفنون

اليوم، قد يظن المرء أن متحفًا يضم مجموعة واسعة من مقتنيات جامعٍ مشهور سيتمكن من الدفاع عن نفسه ضد هذا النوع من الهجمات. لكن هذا لم يكن الحال، وهو ما لم يكن عليه الحال مع معرض إيزابيلا ستيوارت غاردنر للفنون. وقع الحادث في 18 مارس 1990، عندما تسلل لصان متنكران في زي شرطة بوسطن إلى المتحف الذي يحوي 13 عملًا فنيًا. لمعرفة المزيد عن الأدلة المبتكرة التي استخدمتها المجموعة لتنفيذ عملية السرقة الشهيرة أو ما الذي دفعهم إلى إيقافها، تابعوا برنامج "Very Heists" يوم الثلاثاء على قناة CNBC من على بُعد 10 ياردات. الأمر الأكثر غرابة هو أن المعرض الفني مزود بأجهزة كشف عن الحركة، وربما لم يهرب أحد من المكان الأزرق الذي سُرقت منه لوحات "تشيز تورتوني"، بالعودة إلى السؤال العملي المتعلق بالعمل الفني الداخلي.

معرض لندن السنوي لآلات المجوهرات، عرض معقول للساعات، يعرض ساعات نادرة من علامات تجارية أفضل

بمجرد دخولهم، نزعوا مسدساتهم من ستراتهم، وحاصروا الناس في أحد المتاجر، حيث سرق الآخرون كل المجوهرات وصندوقين من المتجر. في 18 مارس/آذار 2003، أي قبل يوم من بدء قصف بغداد، عاصمة العراق، بالصواريخ الغربية، شهدت البلاد أكبر عملية سرقة بنك على الإطلاق. في تمام الساعة الرابعة صباحًا، وصلت حوالي ثلاث سيارات إلى البنك الرئيسي العراقي، وبدأوا في نقل البضائع من المبنى إلى سياراتهم.

يقول العملاء المكتئبون إن الكيتامين قد أعطاهم اختبارًا مختلفًا من حياتهم

يُزعم أن خمسة منهم سرقوا أجهزة سامسونج إلكترونية بقيمة 240,573 دولارًا أمريكيًا في فبراير، بينما يُزعم أن خامسًا انضم إليهم لسرقة أجهزة آبل إير تاج بقيمة 57,377 دولارًا أمريكيًا في مايو. وصرح مكتب المدعي العام في المقاطعة الرئيسية بكاليفورنيا في بيان صحفي صدر يوم الجمعة: "بعد تنفيذ عملية السرقة الجديدة، يُمكنك العودة إلى منطقة كايو بيريكو الجديدة والابتعاد عن عمليات السرقة في المجمع السكني".

سرقة بنك يونايتد كاليفورنيا (1972، لاجونا نيجويل، الولايات المتحدة الأمريكية)

الآن، لا تزال الإطارات الجديدة لرسوماته المسروقة معلقة على أحدث مبنى ليراها الجميع. في يناير 2013، وبعد طريقة الدفع عبر الإنترنت mastercard تحقيق أجرته الإنتربول ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن الداخلي الأمريكية، ألقت الشرطة الكندية القبض على جون تيلمان بتهمة ارتكاب سلسلة واسعة من السرقات. وتبين لاحقًا أن تيلمان وصديقته الروسية، على مدى أكثر من عقدين، سرقا ما لا يقل عن 10,100 قطعة فنية أخرى من صالات العرض والمحفوظات والمتاجر حول العالم. دون اعتبارها أكبر سرقة فنية من حيث القيمة النقدية الإجمالية، تُعتبر قضية تيلمان الأولى من حيث عدد المسروقات. تُعد أنتويرب، بلجيكا، إحدى عواصم الألماس العالمية، حيث يُنقل 80% من أغلى ألماس العالم من المدينة قبل بيعه في السوق. وبفضل نطاقها الواسع وذكائها وشهرتها الواسعة، نادرًا ما تُقارن هذه السرقات بسرقات مماثلة.

سُرقت لوحتا رسم "مغادرة الكنيسة الإصلاحية الجديدة في نوينين" و"منظر المحيط في شيفينينغن" للفنان فينسنت فان جوخ من متحف فان جوخ في أمستردام، هولندا. وقدّرت وحدة مكافحة جرائم الفن التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) القيمة الإجمالية للوحتين بـ 30 مليون دولار أمريكي. استُعيدتا من قِبل مافيا نابولي في سبتمبر 2016 بعد مداهمة منزل في كاستيلاماري دي ستابيا، بالقرب من بومبي. سُرقت حوالي ثلاث رسومات من معرض ألماني عام 1994، واثنتان من معرض تيت في لندن. في عام 1998، طوّر معرض تيت عملية "كوبالت"، وهي عملية استعادة مزيفة للوحات المسروقة.

• وفي حالة أخرى، في مايو/أيار 2022، زعم المدعون العامون أن المشتبه بهم حاولوا، لكنهم فشلوا، الخروج من مركبة جديدة من مقطورة متوقفة بجوار فونتانا.
• بعد وفاة إيزابيلا جاردنر في عام 1924، تدهورت حالة المعرض الفني الجديد ببطء، وأصبح الأمن أكثر تراخيًا.
• في عام 2007، اعتُبر رجل مختبئاً لأن مشتري الماس سرق أحجاراً كريمة بقيمة 28 مليون دولار من بنك ABN Amro في ربع الماس في بلجيكا.
• واصلوا فتح صناديق الحماية وسرقة مبلغ 98 مليون دولار متوقع.

يحتفظ مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي بقائمة "أخطر جرائم الأعمال الفنية"؛ أولها كتاب من عام ٢٠٠٦ لسيمون هوبت، وثانيها كتاب من عام ٢٠١٨ لنوح تشارني، وثالثها العديد من وسائل الإعلام الأخرى التي سلطت الضوء على أكبر الخسائر. تمتلئ حوادث السرقات الشهيرة بقصص الجرأة والتخطيط الدقيق والمنعطفات غير المتوقعة. ولا يزال الوضع غامضًا، حتى مع وجود صلات قوية بالجرائم المنظمة منذ وقوع الجريمة. لم يُسترد أي عمل فني، ويواصل المتحف منح مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار لمن يجد العمل المسروق بأمان. ومن الأمثلة الأخرى المرتبطة بالمافيا قصة بوبي دوناتي، الذي عُثر على جثته مقتولًا ومطعونًا ومُلقى في صندوق سيارته الكاديلاك في سبتمبر ١٩٩١.

بعد ساعة تقريبًا، هرب الحارس وابنته، وأبلغ ترافرز الشرطة بذلك. ارتبك المسؤولون عن الأمن من أن يكون العديد من موظفي البنك على دراية بالسطو الأخير بدلًا من إبلاغ الشرطة. أسفرت التحقيقات عن اعتقال سبعة من أعضاء العصابة الذين دبروا الهجوم الأخير، ولكن لم يُسترد سوى مليوني دولار من الأموال المسروقة.